القائمة الرئيسية

الصفحات

الكويت تسمح لشركات الطيران بنقل المقيمين الراغبين في العودة

 
الكويت تعلن عن الموافقة علي تسيير رحلات جوية لنقل المقيمين الراغبين في العودة لإوطانهم
الكويت تسمح لشركات الطيران بنقل المقيمين الراغبين في العودة

أبان أزمة فيروس كورونا التي أجبرت معظم دول العالم علي وقف الطيران الدولي، أعلنت الكويت عن البدء في تسيير رحلات جوية لنقل المقيمين بها والراغبين في العودة إلي أوطانهم، وقد أعلنت عن السماح لشركات الطيران بنقل أي وافد يرغب في الخروج من الكويت والعودة إلي بلدة.

الكويت تسمح لشركات الطيران بنقل المقيمين الراغبين في العودة

بعد قرار حظر التجوال التي فرضتة دولة الكويت، كإجراء إحترازي للحد من إنتشار فيروس كورونا المستجد، أصبح كثير من المقيمين بلا أي مصدر دخل، مع طول أمد فرض منع التجوال أصبح المكوث دون عمل أو مصدر دخل شيئ مستحيل، لذا قرر كثير من المقيمين إن يعودوا إلي أوطانهم.


وفي هذا السياق أعلنت الإدارة العامة للطيران المدني بدولة الكويت، السماح لشركات الطيران العاملة بالكويت، بتسيير رحلات جوية للمقيمين الراغبين في العودة إلى بلدانهم.



مجلس الوزارء الكويتي يوافق علي عودة المقيمين إلي أوطانهم

فقد أكدت الإدارة العامة للطيران المدني في بيان نشرته على صفحتها الرسمية على موقع "إنستغرام"،"بناء على موافقة مجلس الوزراء في جلسته المنعقدة بتاريخ 09/04/2020، فقد تمت الموافقة على السماح بتسيير رحلات جوية لكافة شركات الطيران العاملة بالكويت لسفر المقيمين من الراغبين للعودة إلى أوطانهم".



وقد أشارت الإدارة إلى أنها ستبدء في إستقبال طلبات شركات الطيران للحصول على الموافقات اللازمة لتسيير الرحلات إلي كافة بلاد المقيمين الراغبين في العودة.



جدير بالذكر أن الحكومة الكويتية قد إتخذت قرارا، تعليق رحلات الطيران من وإلى مطارها الدولي بتداء من 13 آذار/ مارس الماضي وحتي إشعار آخر، في إطار بعض الإجراءات الإحترازية التي إتخذتها للحد من تفشي فيروس كورونا المستجد.



نص قرار مجلس الوزارء الكويتي بالسماح بتسيير رحلات جوية لنقل المقيمين الراغبين في العودة إلي أوطانهم

أدناه قرار مجلس الوزارء بدولة الكويت، والذي تم نشرة علي الحساب الرسمي للإدارة العامة للطيران المدني عبر موقع "إنستغرام"، والذي وافق فيه علي السماح لكل وافد ومقيم بدولة الكويت ويرغب في العودة إلي وطنه بالعودة عبر تسيير رحلات جوية لنقل هؤلاء المقيمين.


هل اعجبك الموضوع :

تعليقات

محتويات المقال